القائمة الرئيسية
جديد الموقع
هل يجوز قول أذكار الصباح والمساء بعد خروج وقتهما ؟ الشيخ خالد عبد العليم متولي
34 السبت PM 08:592025-01-11
هل يجوز قول أذكار الصباح والمساء بعد خروج وقتهما ؟ الشيخ خالد عبد العليم متولي
22 السبت PM 08:582025-01-11
احذر بيتك مستهدف !!! مقطع مهم من درس للدكتور خالد عبد العليم متولي
23 السبت PM 08:542025-01-11
احذر بيتك مستهدف !!! مقطع مهم من درس للدكتور خالد عبد العليم متولي
24 السبت PM 08:532025-01-11
شرح الترغيب والترهيب
شرح صحيح البخارى
566 قتل الجماعة بالواحد ومشروعية القسامة وهي خمسون يمينا عند وجود قتيل ولا بينة ولا دليل على مَنْ قتله. – شرح صحيح البخاري.
1301 الاثنين PM 11:582020-04-27
ركن الفتاوى
ما صحة الصلاة المقنطرة التي تقدر ب ١٠٠٠ آية وكيفيتها ؟
29 السبت PM 08:412025-01-11
مقالات علمية للشيخ
الأدب مع العلماء .
18187 الاحد PM 07:462011-03-20
سنن وآداب المزاح والفرح
13375 الاثنين PM 10:222011-07-04
العنف الأسرى
8904 الاثنين PM 06:092011-01-17
موسوعة السيرة والتاريخ
كتاب السيرة النبوية الجزء الأول
8461 السبت AM 10:482011-01-15
كتاب سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي (نسخة مصورة pdf)
75144 الثلاثاء PM 09:142011-01-18
كتاب مختصر سيرة ابن هشام
11721 السبت AM 10:252011-01-15
كتب الشيخ
الذكرى فى علامات الساعة الصغرى والكبرى
9253 الخميس PM 12:412018-05-17
مشكاة الدعوة ونصيحة الدعاة
7260 الخميس PM 12:392018-05-17
البرهان فى أخلاق حملة القرآن
6683 الخميس PM 12:162018-05-17
الدروس الكتابية
بشرى لأهل المعروف
7248 الاربعاء PM 10:442009-12-23
بشرى للبار بوالديه
8315 الاربعاء PM 09:492009-12-23
بشرى للدعاة إلي الله
4232 الاربعاء PM 09:462009-12-23
الوصية الشرعية
الوصية الشرعية للمرأة
12507 الخميس PM 09:302010-03-18
الوصية الشرعية للرجل
11696 الخميس PM 09:292010-03-18
جديد الاذكار والادعية
أدعية الطعام والشراب
10922 الخميس PM 10:342010-11-04
أدعية الحج
6274 الخميس PM 10:442010-11-04
الدعاء عند الهم والحزن
8142 الخميس PM 11:122010-11-04
البحث
بحوث فقهية
بحث حقيقة الإسلام والإيمان
7657 الخميس PM 12:162011-08-18
القواعد الفقهية المتعلقة بدفع الضرر ورفع الحرج
8583 الثلاثاء PM 07:452010-03-09
بحث حد شرب الخمر والمسكرات
10074 الاحد PM 07:172010-11-28
مكتية البوربوينت
4- نصائح مهمة للداعي أثناء الدعوة
2436 الاثنين AM 12:542021-01-11
3- مسائل مهمة من فقه الدعوة
2930 الاثنين AM 12:542021-01-11
معنى العقيدة وأهميتها وتوحيد الربوبية .
5786 الاحد PM 11:342014-10-19
المتواجدون الان
عرض المادة
المسلمون في العيد
35.المسلمون في العيد .
أعيادنا شعارها التكبير والحمد والثناء علي الله ، وشاءت إرادته سبحانه أن الأعياد في الإسلام لا ترتبط بميلاد أحد ولا تقديس مخلوق ، إنما الأعياد تأتي بعد جهد وطاعة ومجاهدة ، فكأنها إشارة بالبشري لمن قضي حياته في طاعة ربه ، فهذا عند الموت يُبشر بالجائزة والرضوان ، فيوم موته هو يوم عيده الأكبر ، حينما تنتهي حياته علي الطاعة والبر والمعروف .
" إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون . نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون . نزلا من غفور رحيم " .
* في هذا اليوم الكريم ، صل من قطعك ، وأعط من حرمك ، واعف عمن ظلمك ، وأحسن إلي من أساء إليك ، ومن السنة التوسعة علي الأهل والأولاد في يوم العيد ، والمسلمون في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كالجسد الواحد ، فلا ينبغي أن يكون بينهم جائع بائس أو فقير محروم إلا ويمدوا له يد العون والمساعدة ، فعليكم بالمساكين واليتامى والمنكسرين ، أغنوهم عن التطواف والسؤال في ذلك اليوم .
* هذا يوم توصل فيه الأرحام ، وتدخل فيه السرور علي قلب أخيك ، فالرحم معلقة بعرش الرحمن يوم القيامة تقول : يا رب هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، فيقول لها : من وصلك وصلته ، ومن قطعك قطعته .
وهناك رحم عامة بين جميع المؤمنين ، فهم يربطهم نسب الإيمان والتوحيد ، فالمؤمنون إخوة ، وأفضل البر والمعروف سرور تدخله علي قلب أخيك المسلم : تشبع جوعته ، وتقضي دينه ، وتفرج عنه كربته .
* فالعيد الحقيقي هو كل يوم يمر عليك بدون معصية ، حتي يكون يوم عيدك الأكبر يوم لقاء ربك ، فهنا تبدأ الراحة التي لا تعب بعدها ، ويبدأ النعيم الذي لا شقاء معه ، روي الإمام مسلم عن أبي هريرة
* رب رمضان حي لا يموت ، فلا تكن رمضانيا ولا شعبانيا ، ولكن كن عبدا ربانيا ، فالاستقامة خير من ألف كرامة ، والخير الموصول علامة الرضا والقبول ، ففي رمضان : الألسن ذاكرة . والمساجد عامرة . والعيون دامعة . والقلوب خاشعة ، فنريد أن نري الله من أنفسنا خيرا ، ولا نقطع الخير الذي وفقنا الله إليه أبدا ، حتي يرزقنا سبحانه حسن الخاتمة .
* ومن عَمَّر بيت الله بالطاعة ، عَمَّر الله قلبه بالإيمان : " إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتي الزكاة ولم يخش إلا الله فعسي أولئك أن يكونوا من المهتدين " .
* إن علامة قبول الطاعة هو التوفيق لطاعة بعدها ، وعلامة قبول الحسنة هو التوفيق لحسنة بعدها ، وعلامة قبول الله منا هذا الشهر الكريم هي ما حدث من تغيير بعد الخروج منه ، قف مع نفسك وقفة وانظر ، ماذا تغير من فهمك وإدراكك ؟ ما هي همومك وأشواقك ؟ ما هي عزيمتك ونواياك ؟ فإذا رأيت نفسك أتقي لله في حياتك ، وأخشع لله في صلاتك ، وأكبر هِمَّة وأشدُّ عزيمة في الإقبال علي طاعة ربك ، فاحمد الله علي نعمته وتوفيقه ، وسله أن يرزقك المزيد لما يحبه ويرضاه .
* والأمة كالجسد الواحد ، وإذا كان هناك جرح ينزف في الأمة ، فلا أقل من الاستقامة والدعاء ، فدعاء المتقين عند الله مقبول " إنما يتقبل الله من المتقين " . ومما يرفع الله به البلاء أن يري عباده مقبلين عليه ، يحبون كتابه ، ويعمرون بيوته ، ويتعلمون دينه ، ويذكرونه بكرة وأصيلا ، " في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله .. " .
* والإنفاق ولله الحمد له صور عديدة ، فقد ينصرف الذهن إلى إنفاق المال وحده ، ولكنه من رحمة الله بنا أن اتسعت دائرة الإنفاق ودائرة الإحسان ودائرة البر والمعروف ، حتى لا يُحرم مسلم واحد من الأجر والثواب ، ويجد الفرصة التي ينافس بها غيره في مرضاة ربه ، ومن صور الإنفاق :
1- من صور الإنفاق كسوة فقير وإطعام مسكين محتاج ، ففيه إدخال السرور على قلوب مسلمة قد أنهكها الفقر ومزقتها الحاجة ، وفيه إغناؤهم عن السؤال ، روى أحمد وأبو داود والترمذي عن أبي سعيد
2- وروى ابن ابن ماجه عن ابن عمر
* روي مسلم وأحمد في مسنده والترمذي عن العباس بن عبد المطلب
* إن انتهى ميدان السباق الجماعي فإنه قد بدأ ميدان السباق الفردي، فالصوم لم ينته مع رمضان، بل قد رغبنا الله في صيام الست من شوال وأنها مع صيام مضان تعدل صيام السنة كلها، وكذا القيام، فإنه إن توقف جماعةً فلا نتركه فرادى ولو ركعة واحدة بعد العشاء مباشرة أو قبل النوم ، فيكتبنا الله من القائمين . وتعاهدوا كتاب ربكم ، واقسموا له من أيامكم وردًا لا تتركوه ، فإن في ذلك سلامة من الفتنة والجهل . وإياكم أن تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا ، ومثلها من بنى بيتًا ثم لم يكمله فتركه حتى أفنته الرياح . واعملوا أنكم في شهركم قد غرستم غرسًا شيّدتم قصورًا ، فتعاهدوها ولا تهملوها . روي الترمذي وأبو داود وابن ماجه عن أبي أيوب الأنصاري
-
الخميس PM 11:06
2010-11-04 - 5074