جديد الموقع
زوجي عنده أخوات من أبيه صغار السن مراهقات وأسلوبهن ووالدتهن غير مريح وحاول معهن الإصلاح دون فائدة فهل له أن يعيد عليهن بالتليفون ويرسل لهن العيدية مع إخوة الشقيق ليتفادى أي مشكلة ؟ => فتاوى عامة هل يجوز الجمع والقصر في الصلاة في المصيف ؟ لأن فيه شيوخ قالوا المصيف تحديدا لا ينطبق عليه هذه السنة من سنن السفر ؟ => فتاوى عامة هل زكاة الذهب النصاب يكون على عيار ٢١ أو ٢٤ أو ١٨ أنا عندى عيار ١٨ و٢١ وجنيه ذهب وربع جنيه ذهب كيف أحسبهم ؟ => فتاوى عامة 20 - الدرس العشرون_ _احرص على عبادة مهمة في العشر الأواخر من رمضان - إني صائم 1446 هـ - 2025 م => 1446 - 2025 الجمال في القرآن الكريم - صبر جميل هجر جميل سراح جميل صفح جميل - درس للدكتور خالد عبد العليم متولي => اخبار الشيخ الجمال في القرآن الكريم - صبر جميل هجر جميل سراح جميل صفح جميل - درس للدكتور خالد عبد العليم متولي => منوعة ورقة عمل لزيادة الإيمان - لقاء مع الدكتور خالد عبد العليم متولي => اخبار الشيخ ورقة عمل لزيادة الإيمان - لقاء مع الدكتور خالد عبد العليم متولي => منوعة 21 - الدرس الحادي والعشرين_ كفى بالموت واعظا ومصيبة موت العلماء - إني صائم 1446 هـ - 2025 م => 1446 - 2025 22 - الدرس الثاني والعشرون_ أحكام صلاة الوتر وشرح حديث (لا وتران في ليلة) - إني صائم 1446 هـ - 2025 م => 1446 - 2025

شرح صحيح البخارى

مقالات علمية للشيخ

كتب الشيخ

الدروس الكتابية

بشرى للمنفقين

5060 الثلاثاء PM 11:58
2009-12-22

بشرى للبار بوالديه

8403 الاربعاء PM 09:49
2009-12-23

بشرى للتائبين

8554 الثلاثاء PM 11:54
2009-12-22

المزيد

الوصية الشرعية

الوصية الشرعية للمرأة

12829 الخميس PM 09:30
2010-03-18

الوصية الشرعية للرجل

11996 الخميس PM 09:29
2010-03-18

جديد الاذكار والادعية

دعاء لبس الثوب والنعل

7422 الخميس PM 10:51
2010-11-04

أسرار الاستعاذة

11895 الخميس PM 11:13
2010-11-04

دعاء من استصعب عليه أمر

13442 الخميس PM 11:09
2010-11-04

المزيد

البحث

البحث

بحوث فقهية

بحث آداب القضاء في الإسلام

8788 الجمعة PM 11:26
2011-02-18

بحث حد شرب الخمر والمسكرات

10354 الاحد PM 07:17
2010-11-28

الاجتهاد وشروط المجتهد

7922 الثلاثاء PM 07:05
2010-03-16

المزيد

مكتية البوربوينت

المتواجدون الان

انت الزائر رقم : 876867
يتصفح الموقع حاليا : 221

عرض المادة

ما هو الفرق بين السنة والشيعة والصوفية ؟

الجواب :

أولا : السنة : أهل السنة والجماعة : هم المتمسكون بكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبفهم وهدي سلف الأمة من الصحابة ومن تبعهم وسلك سبيلهم في الاعتقاد والقول والعمل ، والذين استقاموا على الاتباع ، وجانبوا الابتداع ، وهم باقون ظاهرون منصورون إلى يوم القيامة فاتباعهم هدى ، وخلافهم ضلال  .

  وهم خير القرون التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالخيرية وهم : الصحابة وتابعيهم وتابعي تابعيهم الذين جاء ذكرهم في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم " . ويطرد هذا الوصف على كل من جاء بعدهم بشرط المتابعة بإحسان ، والدليل على هذا قول الله تعالى : " والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم " [ التوبة : 100 ] .

وأهل السنة من السلف الصالح وهم الصحابة رضي الله عنهم يتميزون بفهم النصوص الشرعية من الكتاب والسنة فهما وتطبيقا صحيحا كما دلت عليها الألفاظ دون تحريف وكما رأوه وسمعوه معايشة رأي العين في زمن التشريع من النبي صلى الله عليه وسلم ، فهم الذين نزل الوحي وهم أحياء فعرفوا أسباب نزوله وتأويله ومعاني ألفاظه .

 

ثانيا : الشيعة : الشيعة من الفرق الضالة الخارجة عن أهل السنة والجماعة ، لأنهم يطعنون في زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ، ويكفِّرون الصحابة ، وبعضهم يعتقدون في القرآن أنّه محرّف . وأهم معالم منهجهم :

 

1- الكذب والتقية ، فيظهرون للناس خلاف ما يبطنون ، ويختلقون الأحاديث الكاذبة وينسبونها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وإلى آل البيت الكرام وهم منهم براء .

 

2- يطعنون في أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وهم نقلة الوحي وحملة الرسالة ، وهذا المدخل الخبيث فيه هدم للدين كله ، كما أن فيه طعن لمن كان يجالسهم النبي صلى الله عليه وسلم طيلة عمره وهم يصحبونه في سفره وحله وترحاله فهل يعقل بعد هذا كله إضافة إلى أنه بشرهم بالجنة وهم أحياء أن يطعن فيهم أحد له ذرة عقل ؟؟!!!

3- هم أصحاب منهج انتقائي ، فيأخذون من القرآن وكتب السنة ما يوافق أهواءهم ويرفضون ما يدمغهم بالحجة الساطعة ، فهل يعقل أن يتأولوا أحاديث في الطعن على عائشة من كتب السنة التي ذكرت ذاتها فضل عائشة وأنها حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجته في الدنيا وفي الجنة ؟؟!

 

4- عامة كتبهم مملوءة بأحاديث موضوعة مكذوبة لا سند لها .

 

5- الطعن في آل البيت هو منهجهم وهذا طعن في الرسول صلى الله عليه وسلم ذاته ، لأن زوجات الرجل من أهل بيته ، ومن يطعن رجلا في عرضه وشرفه أي دين بقي له ؟ بل أي حب يزعمه للرسول صلى الله عليه وسلم وهم يشوهون سمعة بيته كما فعل المنافقون في المدينة ؟

 

ثالثا : الصوفية :

* نشأة التصوف :

نشأ التصوف أول ما نشأ بالبصرة، وأول من بنى ديرة التصوف بعض أصحاب عبد الواحد بن زيد من أصحاب الحسن البصري رحمه الله .

وقد تميز عباد البصرة آنذاك بالمبالغة في التعبد، وظهرت فيهم مظاهر جديدة لم تكن مألوفة من قبل، فكان منهم من يسقط مغشيا عليه عند سماع القرآن، ومنهم من يخر ميتا، فافترق الناس إزاء هذه الظاهرة بين منكر ومادح، وكان من المنكرين عليهم جمع من الصحابة كأسماء بنت أبي بكر وعبدالله بن الزبير رضي الله عنهم، إذ لم تكن تلك المظاهر في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وهم الأعظم خوفا والأشد وجلا من الله سبحانه .

ورأى الإمام ابن تيمية أن حال النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته من ضبط نفوسهم عند سماع القرآن أكمل من حال من جاء بعدهم، ولكنه - رحمه الله - لا يذهب إلى الإنكار على من ظهر منه شيء من ذلك إذا كان لا يستطيع دفعه، فقال رحمه الله تعالى : " والذي عليه جمهور العلماء أن الواحد من هؤلاء إذا كان مغلوبا عليه لم ينكر عليه وإن كان حال الثابت أكمل منه " .

* معنى التصوف وأصل نسبته :     

تنازع العلماء في أصل هذه النسبة وإلى أي شيء تضاف فقيل : هي نسبة إلى أهل الصُفَّة ، وقيل : نسبة إلى الصفوة، وقيل : نسبة إلى الصف المقـدّم، وقيل : بل نسبة إلى صوفة بن بشر رجل عرف بالزهد في الجاهلية، قال الإمام ابن تيمية : " وكل هذا غلط ، وقيل - وهو المعروف - أنه نسبة إلى لبس الصوف ". ونفى القشيري صحة هذه النسبة أيضاً، وقال : إن القوم لم يعرفوا بلبس الصوف، وأيا كان أصل النسبة فإن اللفظ صار علما على طائفة بعينها، فاستغني بشهرته عن أصل نسبته.

هذا عن أصل النسبة، أما معنى التصوف فللقوم عبارات مختلفة في ذلك تصور مقام كل واحد في التصوف وتصوره له، فقال بعضهم في تعريف التصوف : أنه الدخول في كل خلق سني، والخروج عن كل خلق دني، وقيل : أن يكون العبد في كل وقت بما هو أولى به في ذلك الوقت ، بمعنى أنه إن كان في وقت صلاة كان مصليا، وإن كان في وقت ذكر كان ذاكر، وإن كان في وقت جهاد كان مجاهدا، لذلك قيل : الصوفي ابن وقته، وقيل في تعريف التصوف الأخذ بالحقائق، واليأس بما في أيدي الخلائق، وقيل التصوف مراقبة الأحوال ولزوم الأدب، وقيل غير ذلك.

* منهج الصوفية المتقدمين :  

  امتاز منهج المتقدمين في الجملة بالتعويل على الكتاب والسنة، واعتبارهما مصدري التلقي والاستدلال الوحيدين، ويروى عنهم نصوص كثيرة في ذلك، فمن ذلك ما قاله أبو القاسم الجنيد :" مذهبنا هذا مقيد بالأصول الكتاب والسنة " وقال أيضا : " علمنا منوط بالكتاب والسنة من لم يحفظ الكتاب ويكتب الحديث ولم يتفقه لا يقتدى به " وقال أبو سليمان الداراني :" ربما تقع في نفسي النكتة من نكت القوم أياما فلا أقبلها إلا بشاهدين عدلين الكتاب والسنة "، وقال سهل بن عبدالله التستري :" مذهبنا مبني على ثلاثة أصول :" الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، في الأخلاق والأفعال، والأكل من الحلال، وإخلاص النية في جميع الأعمال ".

* العقائد والأفكار :      

  ربما بدأت الصوفية كمجموعة اتخذت الزهد شعارها، وتصفية القلوب دثارها، مع صحة الاعتقاد وسلامة العمل في الجملة، إلا أنه قد دخل في مسمى الصوفية فرق وطوائف متعددة، لم يكن الجامع بينها إلا التحلي بالزهد والاهتمام بأحوال القلوب سواء أكان على وجه الصدق أم كان على وجه الادعاء والتظاهر أمام الخلق، أما العقائد فقد تفرقت بهم السبل فيها، ولا سيما بين جيل الصوفية الأوائل من أمثال إبراهيم بن أدهم، والجنيد، وبشر الحافي، وبين المتأخرين من أمثال الحلاج وابن عربي والفارابي وابن سبعين وغيرهم، وعليه فمن الخطأ بمكان إطلاق الأحكام التعميمية على الصوفية بعامة، لاتحادهم في الاسم مع اختلافهم الجوهري في كثير من العقائد والأفكار، فالعبرة بالمقاصد والمعاني لا بالألفاظ والمباني.

  فمن عقائدهم :

1. القول بالحلول : وهي بدعة كفرية أخذها من أخذها عن كفار الهند، ومعناها عندهم أن الله حالٌّ في مخلوقاته فلا انفصال بين الخالق والمخلوق، وليس في الوجود إلا الله، وهذا ما يسمى بوحدة الوجود.

2. الغلو في الصالحين : وفي مقدمتهم سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، حيث يعتقد الغالون من الصوفية أن النبي صلى الله عليه وسلم هو قبة الكون، وأن الخلق ما خلق إلا لأجله ومن نوره، ويقل منسوب الغلو عند بعضهم فيرى أن النبي صلى الله عليه وسلم بشراً رسولا، إلا أنهم يستغيثون به طالبين المدد والعون ولا يستغاث إلا بالله جل جلاله كاشف الضر ورافعه.

ومن أوجه الغلو عند الصوفية كذلك الغلو في صالحيهم، حتى وجد في بعضهم من يعبد شيخه فيسجد له ويدعوه، وربما قال بعضهم كل رزق لا يرزقنيه شيخي فلا أريده ونحو هذه الأقوال، وربما غلا بعضهم في نفسه واغتر بها، حتى روي عن بعضهم قوله: " خضنا بحرا وقف الأنبياء بساحله "، ويلقبون قادتهم ومعلميهم بالأقطاب والأوتاد، ويجعلون لهم تصريف الكون أرضه وسماءه، في منطق يجمع بين الجهل والسخف وقلة العقل والدين.      

3. تقسيم الدين إلى شريعة تلزم العامة، وحقيقة تلزم الخاصة : فالشريعة هي ما يسمونه العلم الظاهر، والحقيقة هي ما يدعونه العلم الباطن، فالعلم الظاهر والذي يمثل الشريعة معلوم المصدر وهو الكتاب والسنة، أما علم الحقيقة، علم الباطن فهذا يدعي الصوفية أنهم يأخذونه عن الحي الذي لا يموت، فيقول أحدهم : حدثني قلبي عن ربي، وذهب بعضهم إلى القول بأنه يأخذ عن ملك الإلهام، كما تلقى الرسول صلى الله عليه وسلم علومه عن ملك الوحي، وزعم بعضهم أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو من يخبرهم بما يتوجب عليهم من عبادة وذكر، وأنهم يلتقون بالأنبياء ويسألونهم عن قصصهم، وقال آخر إذا طالبوني بعلم الورق، برزت عليهم بعلم الخرق.      

  وقال أبو حامد الغزالي في بيان هذا المسلك: " اعلم أن ميل أهل التصوف إلى الإلهيه دون التعليمية، ولذلك لم يتعلموا ولم يحرصوا على دراسة العلم وتحصيل ما صنفه المصنفون، بل قالوا الطريق تقديم المجاهدات بمحو الصفات المذمومة، وقطع العلائق كلها، والإقبال على الله تعالى بكنه الهمة، وذلك بأن يقطع الإنسان همه عن الأهل والمال والولد والعلم، ويخلو بنفسه في زاوية ويقتصر على الفرائض والرواتب، ولا يقرن همه بقراءة قرآن ولا بالتأمل في نفسه، ولا يكتب حديثا ولا غيره، ولا يزال يقول : "الله الله الله" إلى أن ينتهي إلى حال يترك تحريك اللسان ثم يمحي عن القلب صورة اللفظ " .  

4. بناؤهم العبادة على المحبة فقط : فلا يعبدون الله خوفا من ناره ولا طمعا في جنته، وقد قال بعض السلف:" من عبد الله بالحب وحده فهو زنديق ، ومن عبد الله بالخوف وحده فهو حروري - أي من الخوارج - ومن عبد الله بالرجاء وحده فهو مرجئ ، ومن عبد الله بالحب والخوف والرجاء فهو مؤمن موحد " .

* مصادر التلقي عند الصوفية :

- الكشف : ويعتمد الصوفية الكشف مصدراً وثيقاً للعلوم والمعارف ، بل تحقيق غاية عبادتهم ، ويدخل تحت الكشف الصوفي جملة من الأمور منها :    

1- النبي صلى الله عليه وسلم : ويقصدون به الأخذ عنه يقظةً أو مناماً .

2- الخضر عليه الصلاة السلام : قد كثرت حكايتهم عن لقياه ، والأخذ عنه أحكاماً شرعية وعلوماً دينية ، وكذلك الأوراد ، والأذكار والمناقب .

3- الإلهام : سواء كان من الله تعالى مباشرة ، وبه جعلوا مقام الصوفي فوق مقام النبي حيث يعتقدون أن الولي يأخذ العلم مباشرة عن الله تعالى.

4- الفراسة : والتي تختص بمعرفة خواطر النفوس وأحاديثها .    

5- الهواتف : من سماع الخطاب من الله تعالى ، أو من الملائكة ، أو الجن الصالح ، أو من أحد الأولياء ، أو الخضر ، أو إبليس ، سواء كان مناماً أو يقظةً أو في حالة بينهما بواسطة الأذن .  

6- الإسراءات والمعاريج : ويقصدون بها عروج روح الولي إلى العالم العلوي ، وجولاتها هناك ، والاتيان منها بشتى العلوم والأسرار .    

7- الكشف الحسي : بالكشف عن حقائق الوجود بارتفاع الحجب الحسية عن عين القلب وعين البصر .    

8- الرؤى والمنامات : وتعتبر من أكثر المصادر اعتماداً عليها حيث يزعمون أنهم يتلقون فيها عن الله تعالى ، أو عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أو عن أحد شيوخهم لمعرفة الأحكام الشرعية .

9- التلقي عن الأنبياء غير النبي صلى الله عليه وسلم وعن الأشياخ المقبورين .

* كلمة إنصاف :

   إذا كان يقصد بالتصوف هو علم الإحسان والتزكية والتربية للنفس المؤمنة وذلك من خلال الكتاب والسنة في إطار الضوابط الشرعية والأحكام الفقهية ، فهذا علم شرعي بل هو أساس لا يستغنى عنه ، أما إذا تحول هذا العلم عن مساره الشرعي إلى بدع وترهات ليس عليها دليل من كتاب ولا سنة فهي ضلال وفساد لهدم الدين ، والعاصم لهذه الأمة من الانحراف والضلال هو استمساكها بكتاب الله وسنة نبيه والرجوع إليهما دائما عند الشروع في العمل أو عند الاختلاف في كيفية العبادة التي نريد التقرب بها إلى الله تعالى .

 

  لمزيد من الفائدة يمكن الرجوع إلى هاتين الفتويين بالموقع : [ فتاوى عامة رقم : 853 ، 871 ] .

 

   والله تعالى أعلم .

  • الاحد PM 09:09
    2012-09-23
  • 41556
Powered by: GateGold